السطر بالسطر يُذكر، والحرف بالحرف يُحفر على صفحات وسطور.. وعند رأس هذا السطر، تُقْبلُ أسئلة متفلتة من سطور مسيّجة بكهرباء كلمات لا أمان لها ولا عدالة تأريخ:
ما هي المعادلة التصنيفية التي تنصلت من كل المعايير والاعتبارات الأدبية القويمة، ولم تتقدم خطوة واحدة واضحة وجريئة نحو إنصاف الأديب الشاعر «جمعة الفيروز» بما هو أهل له بوصفه ريادياً في مدرسة الشعر العربي الحديث الذي يتربع على عرشه منذ ولادة القصيدة لديه، وتربيتها في حجره وفي مدرسة الحداثة الشعرية الحديثة.. جنباً إلى جنب مع رواد القصيدة الحديثة في أقطار الوطن العربي قاطبة؟
Reviews
There are no reviews yet.