انتمت مريم جمعة فرج إلى مجتمعها، ورصدت العمق الإنساني الشعبي للحكايات والأمثال والرموز المكانية، تشبعت روحها برائحة البيوت والجدّات و(الخرّوفة)، ومن ذلك العمق ظهرت شخصيات قصصها، في صراعها وفي قيمها ووجعها، ولم يكن هذا من فضاء آخر، بل من هذا المكان، من حياة البسطاء الذين لوّحت قلوبهم الشمس، ومن هذا المعنى كانت الكتابة لديها هوية مكانية، وهكذا مريم الغافة.. شجرة معطاءة صابرة وقوية، عنوان المحبة والظلال رغم قلة الماء.
مريم جمعة فرج – قصة غافة إماراتية
د.إ30.00
Reviews
There are no reviews yet.