ناصر جبران ليس مجرد مشاهد أو مراقب محايد، إنه يرى ما هو أبعد من عوالم البشر القابعين على مقاعد مجاورة من جنسيات مختلفة تحتويها المدينة، ليبث لقارئه شكواه، لا بل واحتجاجه على ما عكّر السكينة التي ألفها في عالمه البسيط السابق الذي تحوّل إلى حياة صاخبة.
Reviews
There are no reviews yet.