سالم الحتاوي ليس مجرد مؤلف، هو ذاكرة وشهادة ووثيقة لعصر كامل، كان شاهداً عليه ومشاركاً فيه ومتفاعلاً معه، عطاء غير محدود رغم سنواته القصيرة في هذا الميدان، فكان الصورة المثلى للكاتب والفنان الحقيقي، اللصيق بالجانب الإنساني والأخلاقي، بعد أن ارتبط بقضايا شعبه وهمومه، حيث بدأ حكايته مع المسرح إخلاصاً ومثابرة في سبيل الفن، حكاية حياة من أجل المسرح إخلاصاً ومثابرة في سبيل الفن، حكاية حياة من أجل المسرح، مرت سريعاً لكنها حفرت أثراً لا يمحى في تاريخ المسرح الإماراتي.
سالم الحتاوي … من النبش في الماضي والأساطير الى الواقع
د.إ30.00
Reviews
There are no reviews yet.